
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجه ضربة قوية لأوكرانيا باتهامها بأنها وراء الصراع ووصف نظيره الأوكراني بـ "الدكتاتور بدون انتخابات". هذا الهجوم صدم الشعب والسلطات الأوكرانية على حد سواء، مما غرق البلاد في حالة من عدم اليقين. في أسبوع واحد فقط، تدهورت العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا بشكل مفاجئ، بسبب الجهود الأمريكية للتقرب من روسيا وتصريحات ترامب الصادمة. بلغت التوترات ذروتها في 19 فبراير، عندما اتخذ ترامب موقفًا ضد الرئيس الأوكراني، مما زاد من تعقيد الوضع الدبلوماسي المشحون.